حمد الدبيخي: ظلم وقع على الاتفاق والشباب وجميع الأندية خارج الخصخصة
تقييم حمد الدبيخي لوضع الأندية السعودية بعد الخصخصة
أكد الناقد الرياضي حمد الدبيخي أن ناديي الاتفاق والشباب تعرضا لظلم واضح، مشيراً إلى أن هذا الظلم لم يقتصر عليهما فقط، بل شمل جميع الأندية التي لم تدخل ضمن عملية الخصخصة. وأوضح أن هذه الأندية تواجه تحديات كبيرة بسبب نقص الدعم مقارنة بالأندية التي تم بيعها لملاك جدد.
مستقبل نادي الخلود بعد انتقال ملكيته
أشار الدبيخي إلى ضرورة توضيح مصير نادي الخلود فيما يتعلق بالدعم المالي المقدم من وزارة الرياضة، خاصة بعد انتقال ملكيته إلى ملاك جدد. هذا الأمر يثير تساؤلات حول استمرارية الدعم الحكومي للأندية التي خرجت من إطار الإدارة الحكومية المباشرة.
وزارة الرياضة تبيع 3 أندية جديدة ضمن خطة الخصخصة
في إطار جهودها لتطوير منظومة كرة القدم السعودية، أعلنت وزارة الرياضة عن بيع ثلاثة أندية رسمياً لملاك خارجيين، من بينها نادٍ ينشط في دوري روشن السعودي. الأندية التي شملتها هذه الخطوة هي الخلود والزلفى والأنصار، حيث تم استكمال كافة الإجراءات النظامية لنقل ملكيتها.
تأثير الخصخصة على المشهد الرياضي السعودي
تأتي هذه الخطوة ضمن خطة شاملة تهدف إلى رفع مستوى الاحترافية في الأندية السعودية، وتعزيز الاستثمارات الرياضية. ومع ذلك، يبرز تحدي الحفاظ على توازن الدعم بين الأندية التي دخلت الخصخصة وتلك التي لم تشملها، لضمان منافسة عادلة ومستدامة في الدوري السعودي.